الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012
قاصر حامل من عمها في شهرها الخامس بإقليم شيشاوة
لم تكن إحدى العائلات بدوار "تحنا
مزين" بمنطقة مزوضة التابعة لاقليم شيشاوة بض
الجدة وبحكم التجارب في الحياة
التي راكمتها لسنوات، وبعد أن ارتابها الشك في أمر حفيذتها، حاصرتها بأسئلة
حارقة حول الأعراض البادية عليها، قبل أن تواجهها بأنها في شهور متأخرة
من الحمل، غير أن صدمة الجدة، كانت عنيفة عندما أخبرتها الطفلة بأن والد
الجنين الذي تحمله في أحشائها ليس سوى عمها الذي يقطن معهم في المنزل
ذاته.
وتحت إصرار الجدة، مضت القاصر
تروي تفاصيل علاقتها بعمها وهو من مواليد سنة 1978 ، حيث أكدت أن سقوطها في
زنا المحارم الذي أسفر عن حملها، ابتدأ بترددها على غرفة نومه، لمشاهدة
الأشرطة السينمائية والمسلسلات التي تبثها القنوات المختلفة، لأنه الوحيد
بين أفراد العائلة الذي يمتلك الباربول.
وبعد أن أصبحت تشاركه في مشاهدة
هذه الأعمال الفنية التي كان بعضها يحتوي على مشاهد ساخنة واباحية، بدأ
يستدرجها الى سريره، حيث غرر بها لإقامة علاقات جنسية متعددة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
لو اعجبك الموضوع انتظر تعليقك ، شآركنا برآيك لا تقرا فترحل