الاثنين، 1 أكتوبر 2012
إيناس الدغيدي تطالب بترخيص بيوت الدعارة وتقنين بيع الحشيش في ظل حكم الإخوان في مصر
سعياً منها لحل مشكلة تأخر الزواج وباقي المشكلات الجنسية التي
يعاني منها الشباب المصري، بحسب ما تدعي، أثارت المخرجة إيناس الدغيدي،
وللمرة الثانية، موضوع ترخيص بيوت الدعارة في مصر.
الدغيدي كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الشخصي تويتر: «أُكرر طلبي للجنة التأسيسية بأن تضع تقنيناً لبيوت ال
بغاء، حتى نحمي المجتمع من الأمراض، مصر كانت في
قمة التحضر عندما كانت بيوت البغاء مرخصة قانوناً ويتم الكشف على العاملات
بها، بيوت البغاء المرخصة ستقضى على ظاهرة التحرش والاغتصاب».
المخرجة، وعبر أكثر من تغريدة أضافت: «إذا كانت بيوت البغاء أمراً واقعاً، فلماذا لا نقوم بتقنينه، والتأكد من خلو العاملات به من الأمراض؟ مشكلة العقول المتحجرة هى أن أصحابها لا يستطيعون التعايش مع الواقع والتعامل معه».
الدغيدي، وفي تغريدة أخرى صادمة قالت: «لماذا يقبل المجتمع تقنين بيع الخمور ويعارض بيع المخدرات؟ أليس الاثنان من المسكرات التي تُذهب العقل؟ القانون المصري لا يُجرّم الزنا إلا إذا كان للمتزوج، وفقط الزوج هو من يُحرّك الدعوى، وغير هذا فعلاقات شخصية لا شأن لأحد بها، عمرك سمعت عن شخص مات بجرعة زائدة من الحشيش، فلماذا لا يتم تقنينه مثل الخمور».
الدغيدي كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الشخصي تويتر: «أُكرر طلبي للجنة التأسيسية بأن تضع تقنيناً لبيوت ال
المخرجة، وعبر أكثر من تغريدة أضافت: «إذا كانت بيوت البغاء أمراً واقعاً، فلماذا لا نقوم بتقنينه، والتأكد من خلو العاملات به من الأمراض؟ مشكلة العقول المتحجرة هى أن أصحابها لا يستطيعون التعايش مع الواقع والتعامل معه».
الدغيدي، وفي تغريدة أخرى صادمة قالت: «لماذا يقبل المجتمع تقنين بيع الخمور ويعارض بيع المخدرات؟ أليس الاثنان من المسكرات التي تُذهب العقل؟ القانون المصري لا يُجرّم الزنا إلا إذا كان للمتزوج، وفقط الزوج هو من يُحرّك الدعوى، وغير هذا فعلاقات شخصية لا شأن لأحد بها، عمرك سمعت عن شخص مات بجرعة زائدة من الحشيش، فلماذا لا يتم تقنينه مثل الخمور».
جريدة " لغزيوي " تتهم حزب العدالة والتنمية بمساندة الداعية عبد الله نهاري
نشرت جريدة "الأحداث المغربية"
في عددها الصادر اليوم الإثنين، بأن حزب العدالة والتنمية دخل صراحة في
الخط لمساندة عبد الله النهاري، وذلك سبب دعوته هذا الأخير كضيف شرف لحضور
المؤتمر الجهوي للحزب بوجدة.
فبعد أن رأى الكثيرون في مساندة
عبد العزيز أفتاتي البرلماني عن حزب العدالة والتنمية لعبد الله نهاري، هي
مجرد خرجة منفلتة وتخص فقط أفتاتي، ولا تعبر عن موقف الحزب. إلا أن دعوة
النهاري كشفت اللعبة، تضيف الجريدة.
وللإشارة فإن حربا ضروسا دارت
رحاها بين الداعية عبد الله نهاري، ورئيس تحرير جريدة "الأحداث المغربية"
المختار لغزيوي، بسبب تصريح هذا الأخير عبر قناة "الميادين" فضائية بعدم
ممانعته السماح لأخته أو أمه أو زوجته بممارسة الزنى، وبسبب إعلانه دعوته
الصريحة الى تقنين ممارسة الجنس وعدم تجريمه أو اعتباره جريمة يعاقب عليها
القانون.
وكرد فعل له على هذه التصريحات، وصف عبد الله نهاري لغزيوي بالديوت والديوت يموت شرعا.
وأثارت هذه التصريحات للنهاري،
التي وصل صداها المحاكم، ردود أفعال متباينة ما بين مناصرة لغزيوي ومحاكمة
نهاري بدعوى الدعوة العلني الى قتل شخص، وأهدار دمه. ومابين محاكمة لغزيوي
بتهمة المجاهرة بالدعوة الى جريمة الزنا.
وبين هذا وذاك لازالت الحرب لم تضع أوزارها بعد، خصوصا وأن القضاء لم يقل كلمته بعد في الموضوع.